أعرف أسـرار البورصة.َ ضاعـف دخلك
أهلا وسهلا بكم بموقعنا هذا، ومرحبا بكم بعالم البورصة الساحر.نـرجو منكم التفضل بتصفح محتويات الموقع، ونحن دائما نرحب بكل تساؤلاتكم ، وكذا آرئكم واقتراحاتكم القيمة.
البورصة، بكل بساطة ، عبارة عن سوق فيه بضائع(منتجات مالية) تشترى وتباع، وتجار(مستثمرون) يبيعون ويشترون.والعمل في هذه السوق عملية بسيطة وغير معقدة، لكن الأمر يحتاج إلى معرفة تامة بأحوال السوق وتقنيات البيع والشراء.وتعرف البورصة أيضا باسم سوق الأوراق المالية وهي معروفة بالأرباح الكبيرة التي يجنيها من يتعاطون هذا النوع من الاستثمار في فترات قصيرة من الزمن قد لا تتجاوز بضع ساعات،بل بضع دقائق.
خدماتنا
إن خدماتنا تتمثل في تقديم دروس نظرية و عملية مباشرة أو عن طريق الانترنيت، لكل من يصبو إلى تغيير حياته المادية بشكل ملموس.إن أهدافنا هي شرح وتبسيط هذه السوق، وكذا تقنيات البيع والشراء لكي يتسنى للمرء الدخول إلي هذه السوق وربح الكثير من المال في ظروف سهلة وقصيرة، دونما عناء أو مشقة.وأيضا إعطاء فرصة للأشقاء العرب في كل مكان من العالم للاستفادة من تجربتنا الطويلة في هذا الميدان.
أسئلة وأجوبة
س: هل استطيع الاستثمار في البورصة بمبلغ قليل ؟
ج: نعم تستطيع الأستثمار بأي مبلغ تريد بشرط أن يزيد عن المبلغ الذي بدأت به أنا شخصيا، وهو 1500 دولار أمريكي.
س: هل أستطيع الاستثمار من أي مكان؟
ج: نعم، تستطيع الاستثمار من أي مكان في العالم.
س: هل أستطيع الاستثمار في الأسواق المالية الأمريكية؟
ج: نعم، تستطيع الاستثمار في الأسواق الأمريكية، وكذا الأسواق الأوروبية والأسيوية وحتى أسواق الدول الناشئة.
س: كيف أستطيع الإستثمار من أي مكان في العالم في أي سوق من العالم؟أليس هذا من علم الخيال؟
ج: هذه حقيقة، وليس علم الخيال.ويتم كل ذلك بواسطة الأنترنيت.
س: ماهي الضمانات؟ كيف أغامر بنقودي في عالم مجهول؟
ج: من الناحية القانونية هناك ضمانات تقدمها الدول المعنية،وهي قوانين صارمة وإجراءات ردعية.أما من الناحية العملية فننصحك بالتعلم والتدرب الجيد قبل الدخول إلى السوق، وإلا خسرت كل شىء.
س: هل البورصة هواية أم مهنة؟
ج: الإثنتان معا.فإذا كنت تتعامل مع البورصة من حين إلى حين وبمبالغ بسيطة، مع البقاء في مهنتك، فيمكن إعتبار ذلك هواية مثل هواية الرياضة والموسيقى، وغيرهما.أما إذا تضاعفت مداخيلك وتعددت المنتوجات المالية التي تتعامل فيها وتعددت الأسواق وارتفعت المبالغ المالية التي تخصصها للبورصة،فعندئذ تتحول من هاو إلى محترف، أي تصبح مستثمرا(رجل أعمال).
س: كيف أوفق بين عملي العادي وتعاملاتي مع البورصة، هل أتخلى عن عملي لأتفرغ للبورصة؟
ج: في بداية مشوارك الاستثماري يمكنك الجمع بين عملك العادي والبورصة، بدون أي مشاكل.أما تخليك عن عملك، فإننا لا ننصحك بذلك إلا بعد حصولك على أرباح عالية جدا وتعلمك الجيد لتقنيات البورصة.
كيف تتعامل في البورصة؟
ولا يجوز طبقا للنظم المعمول بها دوليا أن يقوم العميل بإجراء التداول بصفته الشخصية؛ بل عليه الرجوع إلى السمسار الذي يؤدي ذلك العمل داخل البورصة (فيما عدا الأسهم فهي لحاملها؛ لأن طبيعتها تقتضي أن مستند الملكية هو الحيازة).
ويقوم السمسار بأداء عمله من واقع الترخيص له رسميا بذلك من الجهات الحكومية الرقابية في الدولة، ويقوم السمسار بأداء هذه الخدمة مقابل عمولة متفق عليها. ولكن السؤال الذي يدور في رأسك الآن هو: كيف تعرف أن هذه الأسهم جيدة، خصوصا إذا كانت هذه الأسهم حديثة التداول في البورصة؟
الإجابة تكون عن طريق دراسة خصائص الأوراق المالية من خلال فحص خصائص الشركات المصدرة لها، وكل شركة تصدر ما يسمى قوائم مالية (ميزانيات)، وكل شركة مرخص لها بالعمل في السوق يجب أن تتطابق معايير وأنظمة محاسبية تساعد وتنظم عملية إصدار القوائم المالية لها.
وينظم علم المحاسبة المالية استعراض الموقف المالي للشركة فيما يعرف بالقوائم المالية التي يتبين من خلالها إجمالي أصول الشركة واستثماراتها، ومصادر تمويل تلك الاستثمارات والأصول في تاريخ معين (لحظة معينة) فيما يعرف باسم الميزانية أو المركز المالي للشركة في تاريخ معين.
وكذلك يتم بيان نتائج أعمال الشركة خلال فترة زمنية فيما يعرف بقائمة الدخل خلال مدة من كذا إلى كذا، يتم فيها استعراض مصادر الإيرادات والتكلفة للوصول إلى صافي الربح أو رقم الأعمال النهائي. ومن القوائم المالية أيضا قوائم مصادر الأموال التي تم الحصول عليها خلال الفترة الزمنية.
وتفيد القوائم المالية في إجراء ما يعرف باسم التحليل المالي للشركة (التحليل الأساسي) للوصول إلى استقراء ومعرفه حقيقة الموقف المالي من حيث نقاط القوة والضعف والتجانس من خلال تحليل الشركة من حيث الأصول، الربحية، الإدارة... إلخ، بالإضافة إلى تحليل القطاع الذي تنتمي إليه الشركة، وأيضا يتضمن التحليل الأساسي أخذ المؤشرات الاقتصادية في الاعتبار مثل إجمالي الناتج المحلي، وأسعار الفائدة، ومعدلات البطالة والمدخرات لكي يتم في النهاية تقييم قرار الاستثمار في أسهم أو سندات الشركة.
ويمكن أيضا أن يتم معرفة الأسهم التي لها أكثر من سنة في المعاملات من حيث جودتها، من خلال التحليل الفني لتلك الأسهم الذي يدرس السهم من خلال اتجاه حركته وعدة مؤشرات إحصائية أخرى، ويمكن استقراء الحركة المستقبلية لتلك الأسهم من خلال الصعود والهبوط.
والآن قررت الشراء وتقدمت إلى إحدى شركات السمسرة لشراء بعض الأسهم.. كيف يمكن أن تعرف أن تلك الأسهم انتقلت إلى ملكيتك؟
قبل أي شيء يجب أن تصدر أنت كمستثمر أمرا بشراء الأسهم التي تريدها بمطلق حريتك، وهذا الأمر يتولى تنفيذه شركة السمسرة التي وافقت على التعامل معها، وهنا تقوم الشركة بتكليف السمسار الذي ينوب عنها داخل البورصة (بداخل المقصورة) بإتمام عملية الشراء هذه، ويسمى الشراء أو البيع في هذه الحالة شراء داخل المقصورة.
أما التداول خارج المقصورة فيمكن أن يتم على تداول الأوراق المالية غير المقيدة، ويمكن أن تنفذه شركات السمسرة أو غيرها ممن يعمل في سوق التداول غير الرسمية في البورصة. وبعد أن اشتريت تلك الأسهم يجب أن تقيد في الحفظ المركزي الذي يثبت ملكيتك لهذه الأسهم.
عندما تفكر بشراء مجموعة من الأسهم في البورصة، فإن ذلك يكون من خلال وسيط يطلق عليه "السمسار" أو "شركات السمسرة"، وهي وكيل العميل الراغب في إجراء تداول في البورصة سواء بيعا أو شراء.
ولا يجوز طبقا للنظم المعمول بها دوليا أن يقوم العميل بإجراء التداول بصفته الشخصية؛ بل عليه الرجوع إلى السمسار الذي يؤدي ذلك العمل داخل البورصة (فيما عدا الأسهم فهي لحاملها؛ لأن طبيعتها تقتضي أن مستند الملكية هو الحيازة).
ويقوم السمسار بأداء عمله من واقع الترخيص له رسميا بذلك من الجهات الحكومية الرقابية في الدولة، ويقوم السمسار بأداء هذه الخدمة مقابل عمولة متفق عليها. ولكن السؤال الذي يدور في رأسك الآن هو: كيف تعرف أن هذه الأسهم جيدة، خصوصا إذا كانت هذه الأسهم حديثة التداول في البورصة؟
الإجابة تكون عن طريق دراسة خصائص الأوراق المالية من خلال فحص خصائص الشركات المصدرة لها، وكل شركة تصدر ما يسمى قوائم مالية (ميزانيات)، وكل شركة مرخص لها بالعمل في السوق يجب أن تتطابق معايير وأنظمة محاسبية تساعد وتنظم عملية إصدار القوائم المالية لها.
وينظم علم المحاسبة المالية استعراض الموقف المالي للشركة فيما يعرف بالقوائم المالية التي يتبين من خلالها إجمالي أصول الشركة واستثماراتها، ومصادر تمويل تلك الاستثمارات والأصول في تاريخ معين (لحظة معينة) فيما يعرف باسم الميزانية أو المركز المالي للشركة في تاريخ معين.
وكذلك يتم بيان نتائج أعمال الشركة خلال فترة زمنية فيما يعرف بقائمة الدخل خلال مدة من كذا إلى كذا، يتم فيها استعراض مصادر الإيرادات والتكلفة للوصول إلى صافي الربح أو رقم الأعمال النهائي. ومن القوائم المالية أيضا قوائم مصادر الأموال التي تم الحصول عليها خلال الفترة الزمنية.
وتفيد القوائم المالية في إجراء ما يعرف باسم التحليل المالي للشركة (التحليل الأساسي) للوصول إلى استقراء ومعرفه حقيقة الموقف المالي من حيث نقاط القوة والضعف والتجانس من خلال تحليل الشركة من حيث الأصول، الربحية، الإدارة... إلخ، بالإضافة إلى تحليل القطاع الذي تنتمي إليه الشركة، وأيضا يتضمن التحليل الأساسي أخذ المؤشرات الاقتصادية في الاعتبار مثل إجمالي الناتج المحلي، وأسعار الفائدة، ومعدلات البطالة والمدخرات لكي يتم في النهاية تقييم قرار الاستثمار في أسهم أو سندات الشركة.
ويمكن أيضا أن يتم معرفة الأسهم التي لها أكثر من سنة في المعاملات من حيث جودتها، من خلال التحليل الفني لتلك الأسهم الذي يدرس السهم من خلال اتجاه حركته وعدة مؤشرات إحصائية أخرى، ويمكن استقراء الحركة المستقبلية لتلك الأسهم من خلال الصعود والهبوط.
والآن قررت الشراء وتقدمت إلى إحدى شركات السمسرة لشراء بعض الأسهم.. كيف يمكن أن تعرف أن تلك الأسهم انتقلت إلى ملكيتك؟
قبل أي شيء يجب أن تصدر أنت كمستثمر أمرا بشراء الأسهم التي تريدها بمطلق حريتك، وهذا الأمر يتولى تنفيذه شركة السمسرة التي وافقت على التعامل معها، وهنا تقوم الشركة بتكليف السمسار الذي ينوب عنها داخل البورصة (بداخل المقصورة) بإتمام عملية الشراء هذه، ويسمى الشراء أو البيع في هذه الحالة شراء داخل المقصورة.
أما التداول خارج المقصورة فيمكن أن يتم على تداول الأوراق المالية غير المقيدة، ويمكن أن تنفذه شركات السمسرة أو غيرها ممن يعمل في سوق التداول غير الرسمية في البورصة. وبعد أن اشتريت تلك الأسهم يجب أن تقيد في الحفظ المركزي الذي يثبت ملكيتك لهذه الأسهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق