آلة الوترية يقصد بها الآلات الموسيقية التي تعتمد على الأوتار المشدودة لتوليد الأصوات.
1- العود
2- ا لكمان
وصلت آلة الكمان إلى شكلها المعروف حاليا خلال القرن السابع عشر، وأوائل القرن الثامن عشر. وقد استقر شكلها منذ ذلك الحين. وتُصنع آلة الكمان من تسع وسبعين قطعة منفصلة على الأقل. ويُشد عليها أربعة أوتار مختلفة السمك، و تصدر النغمات عندما يمرر العازف القوس على أوتار الكمان. كما ان العازف قد يحنى القوس جانبا، ويعزف الأوتار باصبعه فيما يعرف ب عزف نبراً وأحيانا يطلب المؤلف الموسيقى من العازف ان يستخدم كاتم الصوت ، وهى قطعة من الخشب او المعدن او المطاط، تشبه المشط وتثبت على الفرس -وهى قطعة الخشب المستعرضة الموجودة على صدر آلة الكمان والتى تشد عليها الأوتار، فيخفت الصوت، ويتغير لون النغمات الصادرة منها. وآلة الكمان هى أكثر الآلات الموسيقية المحببة إلى كل نفس، لاقترابها من طبيعة الصوت البشرى. وفى الأركسترا تقسم آلات الكمان إلى مجموعتين، هى مجموعة آلات الكمان الأولى، ومجموعة آلات الكمان الثانية.
3 - الجيتار
4 - كمان (فيولينة)
والفيولينةهى الة موسيقية وترية تشبه آلة الكمان تماما، وتعزف بنفس طريقتها، غير أنها أكبر قليلا في الحجم وأطول حوالى 7 سم، وحيث أن طولها يبلغ 43 سم تقريبا، وبالتالى فهى أغلظ في الصوت. وقد بدأ استخدام آلة القيولا في أواخر القرن السابع عشر الميلادى.
5 - فيولا
فيولا - Violaآلة وترية من عائلة الكمان لها أربعة أوتار و هي أطول من الكمان بمقدار من 2 سم إلى 7 سم و هناك تنوع في أحجامها أكثر من آلتي الكمان و التشيللو . تصنع الفيولا من الخشب أما أوتارها فمعدنية و مجالها الصوتي يغطي ثلاثة أوكتافات .
بينما آلة الكمان تحتوي في مجالها الصوتي على أربع أوكتافات بإضافة المجال الأخير العالي .
على الأقل أقدم نموذج معروف لآلة الفيولا صنعها غاسبارو دي سالو الذي عاش بين عامي 1540 و 1609 و استخدمت في الأعمال الموسيقية القديمة مثل أوبرا أوفريو عام 1607 التي ألفها كلاوديومونتيفيرديو في القرن العشرين كتبت عدة أعمال موسيقية للفيولا من قبل العديد من المؤلفين الموسيقيين .
الآلة على جهة اليمين الفيولا ::::: على جهة اليسار الكمنجه
6 - تشللو
تشللو (Cello)
مقال رئيسى: تشللو
لأنها أكبر من آلة القيولا، فالعازف يمسكه بين فخذيه وهو جالس، وقوس التشيللو أقصر وأكثر سمكا من قوس كل من الكمان والفيولا. وقد أصبحت ىلة التشيللو من الآلات المحببة منذ القرن السابع عشر، ويسند لها المؤلفون عادة أدوار بارزة سواء كآلة منفردة أو عندما تعزف في مجموعة.
7 - الكونتر باص
هي آلة وترية من عائلة الكمان ولكنها الأضخم حجماً ولها أربعة أوتار وصوتها غليظ ويمكن العزف عليها بواسطة القوس أو بالنقر وغالباً يعزف عليها العازف وهو واقف يبلغ طولها 180 سم ومجالها الصوتي أوكتافين ونصف وقد نشأ الكونترباص في أوروبا في بدايات القرن السابع عشر .
ويستخدم الكونترباص في فرق الأوركسترا أو ضمن موسيقى الجاز كما يستخدم ضمن مجموعة الوتريات وهي الكمان والفيولا والتشيللو والكونترباص
8 -البيانو
البيانو هي آلة ذات مفاتيح يتم إصدار الصوت فيها من خلال المفاتيح التي تطرق على الأوتار المعدنية و كلمة بيانو إيطالية و هي تعني لين أو رقيق وتجدر الإشارة أن البيانو يشبه القانون (آلة الموسيقى الشرقية) من حيث أن كل علامة موسيقية ناتجة عن اهتزاز ثلاثة أوتار مشدودة على نفس التردد، فيما يرى بعض مورخي الموسيقى، كالموسيقار اللبناني المصري سليم سحاب، أن البيانو هو تطور عن شكل القانون. تصنع المفاتيح للبيانوهات الغالية من عاج الفيل.
نشأة البيانو:
نشأ البيانو في أوروبا نتيجة لتطوير آلة الهاربسيكورد عام 1709 وتعتبر آلة البيانو آلة المؤلف الموسيقي في القرن الثامن عشر والتاسع عشر وقد استخدمت في تأليف المقطوعات الموسيقية من قبل العديد من مشاهير الموسيقى أمثال موتسارت و بيتهوفن و شوبان و ليست وأيضاً رحمانينوف ، ويستخدم البيانو في فرق الأوركسترا أو ضمن موسيقى الجاز كما يستخدم كآلة مرافقة للكمان أو لغيرها من الآلات و يمكن أن يتم العزف بشكل إفرادي على البيانو.
وهناك ثلاثة أنواع للبيانو هي:
البيانو القائم.
البيانو الجراند(الفخم).
البيانو الإلكتروني (الكهربائي).
وتختلف هذه الأنواع الثلاثة من حيث أحجامها وتركيبها، كما أنها تستعمل لأغراض مختلفة. ولكن اختلاف حجمها الكثير يدل على كثرة استعماله: القاعات، المنازل، الحفلات.
للبيانو 88 مفتاح، هذه المفاتيح متصلة بمطارق و عند الضغط على المفتاح، يدفع المطرقة التي تقوم بدورها بضرب الأوتار و هذا ما يحدث الصوت.
9 -المندولين
10- القيثارة
القيثارة آلة موسيقية قديمة، كان لها دور مهم فى مجمل الفعاليات الموسيغتائية فى بلاد ما بين النهرين، وتعتبر من اهم الآثار الموسيقية التى اكتشفت فى العراق، وقد وردت لها تسميات عديدة أهمها “الكنارة”، أول ظهور لها فى المكتشفات الأثرية كان فى مشاهد موسيقية مطبوعة على أختام اسطوانية يعود تاريخها إلى عصر فجر السلالات الذى أعقب عصر جمدة نصر الأول (2800 – 2700ق.م) وكانت بأربعة أوتار مشدودة بشكل متوازف على ظهر الحيوان، وغالبا ما كان الثور، وهو صندوقها الصوتى الذى يحتوى على أربع ركائز تقوم مقام أرجل الحيوان،
وحديثنا فى هذا القسم (الخامس والأخير) ينصب على القيثار الذهبية الأصلية الموجودة الآن فى متحف الآثار العراقى (قاعة السومريات) فى بغداد، مهتدين بشروحات الدكتور صبحى أنور رشيد حول موضوع هذه القيثارة فى كتبه المختلفة. يعود الفضل فى اكتشافها الى المنقب ولي، وقد اكتشفها فى القبر المرقم 1237 مع مجموعة من القيثارات وهياكل عظمية اغلبها من النساء ولكن أهم هذه القيثارات المكتشفة هما قيثارتان (القيثارة الذهبية والقيثارة الفضية) وقد تعرضتا الى بعض التشوهات بسبب قدم مكوثهما تحت الأرض (أكثر من 4000 سنة) حيث يرجع تاريخ هذه القيثارة الذهبية إلى حوالى 2450 سنة قبل الميلاد،
11- القانون
القانون آلة موسيقية وترية ذات الأوتار المطلقة يعزف عليها بواسطة الكستبان وهي تشبه كستبان الخياط,, وتصنع من المعدن مفتوحة من الطرفين.. يلبسها العازف في كل من سبابة اليد اليمنى واليسرى,, وتوضع الريشة بين الأصبع
والكستبان والريشة عادةما تكون من قرن الحيوان . نشأت صناعة آل’ القانون في الوطن العربي ( تحديدا في العصر العباسي ) ويرجع الفضل الى استكمالها وتهذيبها الى الفيلسوف الفارابي بشكلها الحالي .وعن عدد اوتار القانون عادة يتراوح عدد أوتارها بين 36 و 84 وغالبا ما يكون 78 وترا , حيث إنها ثلاثية الشد.. أي على شكل مجاميع ثلاثية.. كل ثلاثة اوتار متساوية في الدقة والغلاظة والصوت.. تكون لها درجة صوتية واحدة.. وعليه يصبح مجموع الأنغام ( التونات ) 26 نغمة ذات ثلاثية الشد , يكون شدها متدرجا بالتساوي من الأسفل الى الأعلى.. ويبدأ الغليظ ( الباص ) من الأسفل ( صول قرار اليكاه ) الى قرار الرست ( الدو ) الأولى التي في الأسفل .. وهذا ديوان غير كامل ثم ديوان كامل.. يبدأ من قرار الدوكاه (الري التي تلي الدو في الأسفل ) الى الدوكاه ( الري الوسطيه ).. ثم ديوان اخر يبدأ من الدوكاه ( الري )الى المحير.. اي جواب الدوكاه ( الري ) ..ثم الديوان الأخير من المحير ( جواب الدوكاه ) الى جواب المحير (الري ) الأخير في اعلى آ لة القانون.. اي الصوت الحاد ( ألسبرانو ) أي كل نغمة ( تون او ثلاثة اوتار ) تكون أغلظ مما فوقها واحد مما تحتها .
تعتبرآلة القانون من أغنى الآلات الموسيقية أنغاما وأطربها صوتا فهي تشمل على حوالي ثلاثة دواوين اي (اوكتاف) ونصف الديوان تقريبا,, وبذالك فإنها تغطي كافة مقامات الموسيقى العربيه..
ولهذا السبب تعتبر آلة القانون بمثابة القانون او الدستور لكافه آلات الموسيقى العربية , حيث نستطيع أن نقول:إن آلة القانون هي الآلةالأم والآلة الأساسية عند الشرق.. وذلك لاعتماد باقي الآلات الموسيقية عليها في ضبط ودوزنة آلاتهم.. مشابها بذلك آلة البيانو عند الغرب وأهميتها .أما عن تسمية آلة القانون.. فلقد ذكر د. صبحي انور رشيد في كتابه ( الآلات الموسيقية المصاحبة للمقام العراقي ).. أن الكلمة الأغريقية قانون لا تدل على آلة القانون المعروف.. بل تدل على آلة ذات وتر واحد تعرف باسم ( المونوكورد ) وهي آلةتستعمل لقياس نسب اصوات السلم الموسيقي , والواقع ان الأثار الموسيقية الأغريقية والرومانية ليس فيها ما يثبت استعمال ألة القانون.
ومصدر آخر يذكر أن أقدم استعمال لكلمة قانون ((الآلة الموسيقية)) يعود الى العصر العباسي.. وعلى وجه التحديد في القرن العاشر الميلادي.. حيث ورد ذكرها في كتاب الف ليلة وليلة.....
تصنع آلة القانون عادة من خشب الجوز ,,وأحيانا من أخشاب اخرى كالسيسم والجام , حيث تصنع على شكل شبه منحرف قائم الزاوية , يعتمد الصانع في صناعته على قياسات معينة وثابتة.. ونوعية الخشب الجيد.. حيث تجعل القانون يتميز في جماليةصوته , ومن أشهر الدول العربية التي تتميز بصناعة القانون هي جمهورية مصر العربية .
وهي الة موسيقية شعبية ذات خمسة اوتار وهى موسيقيا تتبع السلم الخماسى مثلها مثل الربابه - الطنبوره - الارجول
وتتكون اجزاء الاله من :
الحمال - السناد - الشمسية - القرص - صندوق الصوت - الحوايات – الاوتار . واوتار السمسية الخمسة من سلك صلب و عزف اله السمسمية يكون على مقام الراست او الكرد او البياتي اوالحجاز او النهاوند او العجم
اسماء اوتار آلة السمسمية هي البومه - المتكلم - المتحدث - المجاوب - الشراره وعند العزف فان عازف السمسية يقوم بعزف المقطوعة او الاغنية حسب مقام واحد ولا يستطيع الانتقال إلى مقام اخر داخل العمل وانما قبل البدء في العزف يقوم بضبط اوتار السمسية حسب المقام الذى سيتم العزف عليه واذا تغير المقام يتوقف عازف السمسية عن العزف لاعادة الضبط . ولكن تم زيادة عدد الاوتار بعد ذلك حتي يمكن التنقل بين المقامات بسهوله
وعندالعزف علي السمسميه يتم وضع الاصابع علي الاوتار التي يراد ان لا تخرج نغم أي يكتمها ويترك الوتر الذي يراد اظهار نغمته وذلك علي عكس جميع الالات الوتريه الاخري مثل العود والكمان والجيتار
ولهذا السبب تعتبر آلة القانون بمثابة القانون او الدستور لكافه آلات الموسيقى العربية , حيث نستطيع أن نقول:إن آلة القانون هي الآلةالأم والآلة الأساسية عند الشرق.. وذلك لاعتماد باقي الآلات الموسيقية عليها في ضبط ودوزنة آلاتهم.. مشابها بذلك آلة البيانو عند الغرب وأهميتها .أما عن تسمية آلة القانون.. فلقد ذكر د. صبحي انور رشيد في كتابه ( الآلات الموسيقية المصاحبة للمقام العراقي ).. أن الكلمة الأغريقية قانون لا تدل على آلة القانون المعروف.. بل تدل على آلة ذات وتر واحد تعرف باسم ( المونوكورد ) وهي آلةتستعمل لقياس نسب اصوات السلم الموسيقي , والواقع ان الأثار الموسيقية الأغريقية والرومانية ليس فيها ما يثبت استعمال ألة القانون.
ومصدر آخر يذكر أن أقدم استعمال لكلمة قانون ((الآلة الموسيقية)) يعود الى العصر العباسي.. وعلى وجه التحديد في القرن العاشر الميلادي.. حيث ورد ذكرها في كتاب الف ليلة وليلة.....
تصنع آلة القانون عادة من خشب الجوز ,,وأحيانا من أخشاب اخرى كالسيسم والجام , حيث تصنع على شكل شبه منحرف قائم الزاوية , يعتمد الصانع في صناعته على قياسات معينة وثابتة.. ونوعية الخشب الجيد.. حيث تجعل القانون يتميز في جماليةصوته , ومن أشهر الدول العربية التي تتميز بصناعة القانون هي جمهورية مصر العربية .
12 - السمسمية
السمسمية : هي آلة وترية مصرية تصنع بشكل محلي وتستخدم لإحياء المناسبات السعيده في محافظات منطقة قناة السويسوهي الة موسيقية شعبية ذات خمسة اوتار وهى موسيقيا تتبع السلم الخماسى مثلها مثل الربابه - الطنبوره - الارجول
وتتكون اجزاء الاله من :
الحمال - السناد - الشمسية - القرص - صندوق الصوت - الحوايات – الاوتار . واوتار السمسية الخمسة من سلك صلب و عزف اله السمسمية يكون على مقام الراست او الكرد او البياتي اوالحجاز او النهاوند او العجم
اسماء اوتار آلة السمسمية هي البومه - المتكلم - المتحدث - المجاوب - الشراره وعند العزف فان عازف السمسية يقوم بعزف المقطوعة او الاغنية حسب مقام واحد ولا يستطيع الانتقال إلى مقام اخر داخل العمل وانما قبل البدء في العزف يقوم بضبط اوتار السمسية حسب المقام الذى سيتم العزف عليه واذا تغير المقام يتوقف عازف السمسية عن العزف لاعادة الضبط . ولكن تم زيادة عدد الاوتار بعد ذلك حتي يمكن التنقل بين المقامات بسهوله
وعندالعزف علي السمسميه يتم وضع الاصابع علي الاوتار التي يراد ان لا تخرج نغم أي يكتمها ويترك الوتر الذي يراد اظهار نغمته وذلك علي عكس جميع الالات الوتريه الاخري مثل العود والكمان والجيتار
المصدر: http://www.isuez.com/forums/t758.html - ISueZ.com
Merci beaucoup
ردحذفالحمد الله والشكر
ردحذفبااااااااااايخه ...
السلام عليكم رحمه الله وبركاته مشكووين على المعلومات
ردحذفانا ابغى موضوع عن المندولين
ردحذف