بريتانيكو " أم نيرون
أعيت خيانات النساء القصير كلوديوس فذهب يبحث عن من تمنحه الحب والوفاء و وجدها أرملة مكسورة ضعيفة لديها ولد , تزوجها وبعد أمد أقنعته بزواج ابنها نيرون من وحيدته ووليه عهده ابنته اوكتافيا وتم الزواج ولم يتبقى على تولي الابنة الحكم سوى موت القيصر ولم يكن الأمر صعب على بريتانيكو فقد قتلت القيصر بدم بارد وأعلنت ابنها ذو السبعة عشر ربيعا قيصرا جديدا مضطهدة زوجته ولكن نيرون أكثر فسادا من أمه وأسس له تيارا خاصا به هو تيار الخلاعة والسكر وكانت هي تشجعه على مزيد من العربدة حتى تتفرغ لوحدها بالحكم وهكذا اخذ نيرون يجمع حوله الجواري بكل إشكالهن حتى وقع نظره على بيبا المتزوجة من قائد عسكري وعندما راودها تمنعت مبديه خوفها من زوجها وزوجته اوكتافيا ومن أمه وفهم نيرون المطلوب فعاد لقصره وأمر بقتل زوجها والتفت الى زوجته وطعنها بخنجره حتى الموت ثم اتجه لوالدته المبتسمة وغرز الخنجر في قلبها وهي مذهولة وبعد حين ضرب بوبيا حتى الموت وأمر بإحراق روما واخذ ينظر إلى ألسنه ألهب من شرفه قصره فوق الربوة
أمراة لوط
زوجة النبي لوط,
لعنت في كل الكتب السماوية وكانت ضرب مثل للمرأة السوء ,
كانت جاسوسة على زوجها ,
تأكل من طعامه ويصرف لها الأموال وتنام تحت سقف بيته ,
وكل ما رأت عنده ضيوف أو عابري سبيل ذهبت تسعى كأفعى
تخبر قومها حتى يأتوا ويمارسوا اللواط معهم ,
وقد ولد هذا النوع من الجنس في أرضهم وكانت مورفة مخضرة ذات بساتين وفواكه
وكثر العابرون الذي يتوقفون ليقطفوا من ثمارهم التي تزيد ولا تنقص
فاجتمعوا وقالوا يجب أن نضع حداً لهم هكذا سوف يحل علينا الفقر
وأشار أحدهم بأن يفعلوا معهم شيئاً كريها حتى لا يعودوا وأقترح مثل هذا الفعل ,
وبعد مدة أعجبهم ما يقومون به وزين لهم الشيطان اللواط وأنتشر بينهم
وأخذوا يبحثون عن أناس جدد يفعلوه معهم ,
وهنا جاء دور زوجة النبي التي لم يكن ينبغي لها ذلك وقد حذرها لوط من فعلها
ولم تنتهي ونصحها ولم تستمع فحق عليها العذاب وأن تكون من الغابرين !
* كهف سيدنا لوط ..
عندما أمره الله عز وجل بالخروج من سادوم دون أن يلتفت
التجئ هو وبناته إلى هذا الكهف بالقرب من البحر الميت
لعنت في كل الكتب السماوية وكانت ضرب مثل للمرأة السوء ,
كانت جاسوسة على زوجها ,
تأكل من طعامه ويصرف لها الأموال وتنام تحت سقف بيته ,
وكل ما رأت عنده ضيوف أو عابري سبيل ذهبت تسعى كأفعى
تخبر قومها حتى يأتوا ويمارسوا اللواط معهم ,
وقد ولد هذا النوع من الجنس في أرضهم وكانت مورفة مخضرة ذات بساتين وفواكه
وكثر العابرون الذي يتوقفون ليقطفوا من ثمارهم التي تزيد ولا تنقص
فاجتمعوا وقالوا يجب أن نضع حداً لهم هكذا سوف يحل علينا الفقر
وأشار أحدهم بأن يفعلوا معهم شيئاً كريها حتى لا يعودوا وأقترح مثل هذا الفعل ,
وبعد مدة أعجبهم ما يقومون به وزين لهم الشيطان اللواط وأنتشر بينهم
وأخذوا يبحثون عن أناس جدد يفعلوه معهم ,
وهنا جاء دور زوجة النبي التي لم يكن ينبغي لها ذلك وقد حذرها لوط من فعلها
ولم تنتهي ونصحها ولم تستمع فحق عليها العذاب وأن تكون من الغابرين !
* كهف سيدنا لوط ..
عندما أمره الله عز وجل بالخروج من سادوم دون أن يلتفت
التجئ هو وبناته إلى هذا الكهف بالقرب من البحر الميت
هن السفاحات صاحبات الجرائم المتسلسلة في مصر والتي أحرجت الشرطة كثيراً ولم
يستطيعوا فك لغزها ..
ومع توالي أكتشاف الجثث وكثرت بلاغات الاختفاء اليومية كشف بخور ريا المستخبي ,
فقد شك المخبر أحمد البرقي بكمية البخور الهائلة التي تحرقها ريا
وعندما سألها أرتبكت ثم اعترفت له أنها تؤجر غرفتها كماخور وعندما تعود لها تجد بها
رائحة لا تطاق
ولاحظ أن هناك قطع من الخشب قد ركبت كسرير وخزانة للملابس وعند نزعها من قبل الشرطة
وجدوا أن هناك بلاط جديد وضع وهنا كان على ريا أن تعترف بدل أن تظهر كل الجث
التي دفنتها في غرفة نومها
لكنها استمرت ممثله دور ربة المنزل البريئة حتى تم حفر الأرض وأخراج كل الجثث التي
كانت تنام فوقها كل ليلة , ,
كانت قصة ريا وسكينة ولازالت يقشعر لها الأبدان فقد نزحن من الصعيد للإسكندرية
ومع زوج ريا " عبد العال " الذي وجد ختمه في قبر أحدى الضحايا
دون أن يدري أنه سقط منه كونوا فرقة خطف وسرقه وقتل ذاع صيتها وأرتعب منها
الشعب المصري كله !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق