حينما تتصالح مع نفسك ،
وتصبح مستبصرًا بالصراعات النفسية التى تحدث بداخلك وتصل لحل هذه الصراعات ..
كذلك حينما تتطابق شخصيتك الحقيقية التى تعرفها أنت
مع الشخصية المثالية التى تبغيها والتى تحاول أن تظهر بها للمجتمع .
وتصبح مستبصرًا بالصراعات النفسية التى تحدث بداخلك وتصل لحل هذه الصراعات ..
كذلك حينما تتطابق شخصيتك الحقيقية التى تعرفها أنت
مع الشخصية المثالية التى تبغيها والتى تحاول أن تظهر بها للمجتمع .
أشارت دراسة نفسية حديثة إلي ان طريقة مشي المرء دليل استقراره النفسي واتزانه العاطفي واحساسه بالحزن أو السعادة، فالحزن يجعل صاحبه يمشي بتثاقل وكأن قدميه مدفونتان تحت الأرض ويجر ساقيه جرا وتكون أكتافه مقوسة محنية للأمام وظهره محنيا، بينما السعادة والاتزان النفسي يجعل المرء يمشي بخطوات ثابتة وينقل قدميه علي الأرض بخفة وكأنه يطير من عليها ويبدو بقامة مفرودة وظهر غير محني والكتفان مستقيمان والرأس ثابت فوقهما، وطريقة المشي تعطي الانطباع الأول الذي يظل شديد الأهمية في مجال العلاقات الإنسانية لذلك ينصح الأطباء النفسيون ان يكون للمرء روتين يومي من المشي الصحيح المعتدل لا يقل عن ثلث ساعة يوميا بحيث يكون جسم الإنسان المتحرك متناغم مع الأشياء المحيطة به مما يؤدي لاعتدال المزاج وتفتح الذهن وإعادة التوازن النفسي والهرموني وضمان تناغم عمل أنسجة الجسم المختلفة فيما بينها.
ويلاحظ أن لطريقة المشي جوانب جمالية وتأثيرا مباشرا في جاذبية الفرد فالمرأة بحاجة إلي أسلوب في المشي يعزز جمالها ويتيح لها تميزا ويعبر عن استقرارها النفسي.
ويلاحظ أن لطريقة المشي جوانب جمالية وتأثيرا مباشرا في جاذبية الفرد فالمرأة بحاجة إلي أسلوب في المشي يعزز جمالها ويتيح لها تميزا ويعبر عن استقرارها النفسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق