علي كل ربة منزل ضرورة الاهتمام بطبق السلطة الخضراء المتكامل الذي يتكون من خمسة ألوان ويحتوي على الخس والجرجير والطماطم أو البنجر والخيار والبقدونس والجزر وعصير الليمون وفصين من الثوم، والبصل والفجل وورق الكرنب النيئ، حيث إن هذه العناصر تحتوي على مركبات عضوية تقي المناعة وتعتبر العلاج للكثير من المشكلات الصحية مثل مشاكل الكبد والكليتين والقلب والشرايين.
أظهرت أحدث الدراسات الغذائية، أن تناول طبق كبير من السلطة الخضراء الزاخرة بمختلف أنواع الخضراوات الملونة، قبل البدء بتناول الأطباق الرئيسية، يساعد في تقليل عدد السعرات الحرارية الواردة إلى الجسم مع كل وجبة طعام.
وأوضح العلماء أن عدد السعرات الحرارية المستهلكة يعتمد على نوعية الأطعمة، التي يختارها الإنسان في وجبته، والكمية المتناولة، لذا فإن أفضل الطرق لتقليلها تناول أطباق الخضراوات التي تملأ المعدة، دون الخوف من زيادة السعرات الحرارية.
ووجد الباحثون في جامعة بنسلفانيا الأمريكية، بعد متابعة عدد السعرات الحرارية المتناولة عند مجموعة من السيدات، بحيث تم تقديم طبق كبير من السلطة بسعرات حرارية قليلة، تشمل بعض الخس والجزر المقطّع والطماطم والكرفس والخيار، مع كمية قليلة من الصلصة قليلة الدسم، في بداية وجبة الغداء، قبل تقديم الطبق الرئيسي لهن، أن السيدات حصلن في هذه الوجبة على سعرات حرارية أقل بمئة سعر، مما يحصلن عليه عادة مع الوجبات العادية، التي لا يقدم معها طبق السلطة.
وأشار الخبراء إلى ضرورة أن تكون السلطة قليلة الدسم والسعرات الحرارية لكي تساعد في إنقاص الوزن، لأنها إذا احتوت على صلصة دسمة، مضاف لها جبنة مثلا، فإن مقدار السعرات الحرارية المتناولة يزداد بنسبة 17 في المئة عن غيرها، مؤكدين الحاجة إلى إضافة أطعمة أخرى قليلة السعرات الحرارية كطبق سلطة صغير، وخضار طازجة أو مطبوخة بطريقة صحية، مع طبق صغير من الشوربة إلى الوجبة الكاملة، وتناولها قبل الطبق الرئيسي، الذي ينبغي أن يحتوي على مصدر بروتيني، سواء كان حيوانيا مثل اللحم أو الدجاج أو السمك أو منتجات الألبان، أو نباتيا، وذلك حتى لا يشعر المرء بالجوع بعد مرور ساعات قليلة فقط على تناوله الطعام.
وينصح خبراء التغذية بأخذ فترة استراحة لمدة 20 دقيقة تقريبا بين تناول طبق السلطة والوجبة الرئيسية، وذلك لتسمح بهضم الطعام، وإدراك الكمية المتناولة، والتقليل منها قدر الإمكان، بحيث تساعد على التخفيف من الجوع، وليس ملء المعدة لدرجة التخمة، مع ضرورة تناول الطعام ببطء، حيث بينت الدراسات أن السرعة في الأكل تجعل الشخص يأكل كميات أكثر من اللازم، نتيجة عدم حصول جسمه على الوقت المطلوب للشعوربالامتلاء والشبع.
وأوضح العلماء أن عدد السعرات الحرارية المستهلكة يعتمد على نوعية الأطعمة، التي يختارها الإنسان في وجبته، والكمية المتناولة، لذا فإن أفضل الطرق لتقليلها تناول أطباق الخضراوات التي تملأ المعدة، دون الخوف من زيادة السعرات الحرارية.
ووجد الباحثون في جامعة بنسلفانيا الأمريكية، بعد متابعة عدد السعرات الحرارية المتناولة عند مجموعة من السيدات، بحيث تم تقديم طبق كبير من السلطة بسعرات حرارية قليلة، تشمل بعض الخس والجزر المقطّع والطماطم والكرفس والخيار، مع كمية قليلة من الصلصة قليلة الدسم، في بداية وجبة الغداء، قبل تقديم الطبق الرئيسي لهن، أن السيدات حصلن في هذه الوجبة على سعرات حرارية أقل بمئة سعر، مما يحصلن عليه عادة مع الوجبات العادية، التي لا يقدم معها طبق السلطة.
وأشار الخبراء إلى ضرورة أن تكون السلطة قليلة الدسم والسعرات الحرارية لكي تساعد في إنقاص الوزن، لأنها إذا احتوت على صلصة دسمة، مضاف لها جبنة مثلا، فإن مقدار السعرات الحرارية المتناولة يزداد بنسبة 17 في المئة عن غيرها، مؤكدين الحاجة إلى إضافة أطعمة أخرى قليلة السعرات الحرارية كطبق سلطة صغير، وخضار طازجة أو مطبوخة بطريقة صحية، مع طبق صغير من الشوربة إلى الوجبة الكاملة، وتناولها قبل الطبق الرئيسي، الذي ينبغي أن يحتوي على مصدر بروتيني، سواء كان حيوانيا مثل اللحم أو الدجاج أو السمك أو منتجات الألبان، أو نباتيا، وذلك حتى لا يشعر المرء بالجوع بعد مرور ساعات قليلة فقط على تناوله الطعام.
وينصح خبراء التغذية بأخذ فترة استراحة لمدة 20 دقيقة تقريبا بين تناول طبق السلطة والوجبة الرئيسية، وذلك لتسمح بهضم الطعام، وإدراك الكمية المتناولة، والتقليل منها قدر الإمكان، بحيث تساعد على التخفيف من الجوع، وليس ملء المعدة لدرجة التخمة، مع ضرورة تناول الطعام ببطء، حيث بينت الدراسات أن السرعة في الأكل تجعل الشخص يأكل كميات أكثر من اللازم، نتيجة عدم حصول جسمه على الوقت المطلوب للشعوربالامتلاء والشبع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق