تونس من البلاد الجميلة والمتنوعة و ذات مناخ معتدل
تطرب العين لهذه المناظر الخلابة
فمن قدرة الله عز وجل ان جعل في هذة البلد ذات المساحة الجغرافية الصغيرة مناخات و تضاريس متباينة قد لا تجدها في اشد البلدان اتساعا
تجد فيها الصحراء و الثلج
الجبل و السهل
البحر الصخري و البحر الرملي
البحر الازرق اللون و الاخضر و المتدرج
الهائج و الهادئ
منازل بيضاء بديعة في سيدي بوسعيد و الحمامات و منازل بنية عجيبة منحوتة في الارض و الجبال كمطماطة و القصرين
و جبال الظهرية قرب القيروان تقف بشموخ بين التضاريس الواعرة و الشجيرات الجبلية الصامدة على الحر و الزمهرير
و الجبل و البحر يلتقيان التقاء العضماء في غار الملح و بنزرت
بينما يختلط بناء الانسان بخلق الرحمان في مدننا السياحية الجميلة
حين يقف رباط منستير بشموخ امام الغزاة بينما تعانق اساساته البحر
و حين تبنى توزر الجميلة حجرا بحجر
حجر جميل صغير مصطف تحيطه واحات النخيل و اهازيج الاصيل
و تقف الزياتين بحب وود و انتظام مصطفة كالملائكة في مجلس الرحمن
لتتشرب من التربة زبدة التاريخ و عظمة الحضارة و دموع المقاومين فتخرجها زيتا مصفى يكاد يضيء و ان لم تمسسه نار فيسقي ابناء البلدة بذلك السائل الذهبي المبارك
فتكون تونس الحبيبة الغالية
مثلما احب المصطفى مكة فكانت احب بقاع الارض اليه
و ما ذلك الشعوربالحب للوطن الا جزء من الاف الاجزاء من الرحمة التي قسمها الله بين عباده في هذه الدار
لعلها تشفع لأهلها في دار القرار
تطرب العين لهذه المناظر الخلابة
فمن قدرة الله عز وجل ان جعل في هذة البلد ذات المساحة الجغرافية الصغيرة مناخات و تضاريس متباينة قد لا تجدها في اشد البلدان اتساعا
تجد فيها الصحراء و الثلج
الجبل و السهل
البحر الصخري و البحر الرملي
البحر الازرق اللون و الاخضر و المتدرج
الهائج و الهادئ
منازل بيضاء بديعة في سيدي بوسعيد و الحمامات و منازل بنية عجيبة منحوتة في الارض و الجبال كمطماطة و القصرين
و جبال الظهرية قرب القيروان تقف بشموخ بين التضاريس الواعرة و الشجيرات الجبلية الصامدة على الحر و الزمهرير
و الجبل و البحر يلتقيان التقاء العضماء في غار الملح و بنزرت
بينما يختلط بناء الانسان بخلق الرحمان في مدننا السياحية الجميلة
حين يقف رباط منستير بشموخ امام الغزاة بينما تعانق اساساته البحر
و حين تبنى توزر الجميلة حجرا بحجر
حجر جميل صغير مصطف تحيطه واحات النخيل و اهازيج الاصيل
و تقف الزياتين بحب وود و انتظام مصطفة كالملائكة في مجلس الرحمن
لتتشرب من التربة زبدة التاريخ و عظمة الحضارة و دموع المقاومين فتخرجها زيتا مصفى يكاد يضيء و ان لم تمسسه نار فيسقي ابناء البلدة بذلك السائل الذهبي المبارك
فتكون تونس الحبيبة الغالية
مثلما احب المصطفى مكة فكانت احب بقاع الارض اليه
و ما ذلك الشعوربالحب للوطن الا جزء من الاف الاجزاء من الرحمة التي قسمها الله بين عباده في هذه الدار
لعلها تشفع لأهلها في دار القرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق