{ وَإِذْ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاك الْحَجَر فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَة عَيْنًا }
صدق الله العظيممزاراً دينياً هاماً جداً
ذكره الله في القرآن الكريم ، بل وحكى قصته كاملة
وهي عيون موسى
ذكره الله في القرآن الكريم ، بل وحكى قصته كاملة
وهي عيون موسى
عيون موسى كما نعلم هي 12 عيناً
وهي من معجزات سيدنا موسى عليه السلام ، حيث أنه خلال طريقه إلى مصر ، أوحى الله له أن يضرب بعصاه الحجر بعد أن طلب منه قومه الماء ، فانفجر من الحجر 12 عيناً
وأنت في هذا المكان تشعر بالرهبة والسعادة بأنك في مكان كان فيه سيدنا موسى
وهي من معجزات سيدنا موسى عليه السلام ، حيث أنه خلال طريقه إلى مصر ، أوحى الله له أن يضرب بعصاه الحجر بعد أن طلب منه قومه الماء ، فانفجر من الحجر 12 عيناً
وأنت في هذا المكان تشعر بالرهبة والسعادة بأنك في مكان كان فيه سيدنا موسى
كل عين لها اسم ، ومكتوب بجانب كل عين لافته بها اسمها وعمقها
والعيون الآن لم يتبقَ منها إلا 5 عيون فقط ، وبقية الـ 12 طمرها الزمان
والعيون الخمسة المتبقية لا يخرج منها الماء إلا من واحدة فقط
ويجري الآن مشروع لتطوير وتجميل هذه العيون ، حيث سيتم زرع المنطقة المحيطة بها ، وترميم العيون المتبقية ، وبناء معرض بجانبها يحوي الآثار التي عثر عليها في هذا المكان
والعيون الآن لم يتبقَ منها إلا 5 عيون فقط ، وبقية الـ 12 طمرها الزمان
والعيون الخمسة المتبقية لا يخرج منها الماء إلا من واحدة فقط
ويجري الآن مشروع لتطوير وتجميل هذه العيون ، حيث سيتم زرع المنطقة المحيطة بها ، وترميم العيون المتبقية ، وبناء معرض بجانبها يحوي الآثار التي عثر عليها في هذا المكان
وهذه صورة إحدى العيون ..
عين موسى "بئر الماء الذي أُلتقط موسى و هو صغير منه ..و هو 9متر إلى أسفل و نهايته الماء .. و في ايام موسى كانت الأرض منخفضة أي عند مستوى الماء الذي اسفل البئر الآن ... لكن هذه الآيام ارتفعت هذه المنطقة 9متر إلى اعلى مستواها سابقا و لذلك بنى الناس فوق هذا الموقع كما نراه الآن شبه بئر يدل على ان بهذه المنطقة كان موضع التقاط نساء فرعون لموسى" - الفسطاط - مصر القديمة - القاهرة
مسجد موسى في طُـرا
عيون موسى المبعثرة في اماكن عدة بسيناء
عيون موسى الكبريتية في حمام موسى بجانب جبل موسى - سيناء
جبل الطور الذي تجلى الله له و خر عنده موسى صعقا ..كما بالآية الكريمة و يقال ان عنده ايضا انزلت التوراة على موسى - سيناء
آثار موسى
صحائف موسى بالأسكندرية
كنيسة دموه
هذه الكنيسة أعظم معبد لليهود بأرض مصر فإنهم لا يختلفون في أنها الموضع الذي كان يأوي إليه موسى بن عمران صلوات الله عليه حين كان يبلغ رسالات اللّه عز وجلّ إلى فرعون مدّة مقامة بمصر منذ قدم من مدين إلى أن خرج ببني إسرائيل من مصر.
ويزعم يهود أنها بنيت هذا البناء الموجود بعد خراب بيت المقدس الخراب الثاني على يد طيطش ببضع وأربعين سنة وذلك قبل ظهور الملة الإسلامية بما ينيف على خمسمائة سنة وبهذه الكنيسة شجرة زيزلخت في غاية الكبر لا يشكوّن في أنها من زمن موسى عليه السلام ويقولون أنّ موسى عليه السلام غرس عصاه في موضعها فأنبت اللّه هناك هذه الشجرة وأنها لم تزل ذات أغصان نصرة وساق صاعد في السماء مع حسن استواء وثخن في استقامة إلى أن أنشأ الملك الأشرف شعبان بن حسين مدرسته تحت القلعة فذُكر له حًسن هذه الشجرة فتقدم بقطعها لينتفع بها في العمارة فمضوا إلى ما أُمروا به من ذلك فأصبحت وقد تكوّرت وتعقلت وصارت شنيعة المنظر فتركوها واستمرّت كذلك مدّة فاتفق أن زني يهودي بيهودية تحتها فتهدّلت أغصانها وتحات ورقها وجفت حتى لم يبق بها ورقة خضراء وهي باقية كذلك إلى يومنا هذا ولهذه الكنيسة عيد يرحل اليهود بأهاليهم إليها في عيد الخطاب وهو في شهر سيوان ويجعلون ذلك بدل حجهم إلى القدس
سمك موسى ..و هو من عجائب قدرة الله و معجزاته لأن ذلك السمك يوجد في المنطقة التي عبرها موسى و قومه .. و هذه السمكة نصفها ممسوح تماما و النصف الآخر سمكة طبيعية ..و على المكان الطبيعي العينين و شكلها عجيب جدا يتبين من خلال النظر لها انه فعلا كانت معجزة من الله لموسى و قومه عندما ضرب البحر بعصاه فأصابت تلك السمكة فأنشق نصفين و استمرت بهذا الشكل و تزاوجت و لم تمت فسبحان الله
عجل السامري المنحوت على صخر الجبل بسيناء
مسجد موسى في طُـرا
عيون موسى المبعثرة في اماكن عدة بسيناء
عيون موسى الكبريتية في حمام موسى بجانب جبل موسى - سيناء
جبل الطور الذي تجلى الله له و خر عنده موسى صعقا ..كما بالآية الكريمة و يقال ان عنده ايضا انزلت التوراة على موسى - سيناء
آثار موسى
صحائف موسى بالأسكندرية
كنيسة دموه
هذه الكنيسة أعظم معبد لليهود بأرض مصر فإنهم لا يختلفون في أنها الموضع الذي كان يأوي إليه موسى بن عمران صلوات الله عليه حين كان يبلغ رسالات اللّه عز وجلّ إلى فرعون مدّة مقامة بمصر منذ قدم من مدين إلى أن خرج ببني إسرائيل من مصر.
ويزعم يهود أنها بنيت هذا البناء الموجود بعد خراب بيت المقدس الخراب الثاني على يد طيطش ببضع وأربعين سنة وذلك قبل ظهور الملة الإسلامية بما ينيف على خمسمائة سنة وبهذه الكنيسة شجرة زيزلخت في غاية الكبر لا يشكوّن في أنها من زمن موسى عليه السلام ويقولون أنّ موسى عليه السلام غرس عصاه في موضعها فأنبت اللّه هناك هذه الشجرة وأنها لم تزل ذات أغصان نصرة وساق صاعد في السماء مع حسن استواء وثخن في استقامة إلى أن أنشأ الملك الأشرف شعبان بن حسين مدرسته تحت القلعة فذُكر له حًسن هذه الشجرة فتقدم بقطعها لينتفع بها في العمارة فمضوا إلى ما أُمروا به من ذلك فأصبحت وقد تكوّرت وتعقلت وصارت شنيعة المنظر فتركوها واستمرّت كذلك مدّة فاتفق أن زني يهودي بيهودية تحتها فتهدّلت أغصانها وتحات ورقها وجفت حتى لم يبق بها ورقة خضراء وهي باقية كذلك إلى يومنا هذا ولهذه الكنيسة عيد يرحل اليهود بأهاليهم إليها في عيد الخطاب وهو في شهر سيوان ويجعلون ذلك بدل حجهم إلى القدس
سمك موسى ..و هو من عجائب قدرة الله و معجزاته لأن ذلك السمك يوجد في المنطقة التي عبرها موسى و قومه .. و هذه السمكة نصفها ممسوح تماما و النصف الآخر سمكة طبيعية ..و على المكان الطبيعي العينين و شكلها عجيب جدا يتبين من خلال النظر لها انه فعلا كانت معجزة من الله لموسى و قومه عندما ضرب البحر بعصاه فأصابت تلك السمكة فأنشق نصفين و استمرت بهذا الشكل و تزاوجت و لم تمت فسبحان الله
عجل السامري المنحوت على صخر الجبل بسيناء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق