برحيل الطيب صالح في الثامن عشر من فبراير/شباط 2009 خسرالعالمان العربي والأفريقي أحد ألمع مثقفي جيل الاستقلال فيهما، كما خسرت الساحتان العالميتان العلمية والثقافية أحد أكثر خادميهما تفانيا وإخلاصا.
بالفعل جاءت حياة الطيب صالح وتأليفه وعمله في حقبة حاسمة اتسمت بتغيرات دولية كبيرة، خاصة على مستوى العالمين العربي والأفريقي اللذين ينتمي إليهما، مما أعطى حياته المهنية والعلمية دلالات خاصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق